موقع "مركز الكفيل للمعلومات والدراسات الإحصائية" هو موقع معلوماتي يُعنى بترقيم وتكميم المعلومة السكانية والمجتمعية والفعالياتية بل وأية معلومة أخرى، المحلية منها والأجنبية، فضلا عن منجزات العتبة العباسية المقدسة؛ كونهُ تابع لها رسمياً.
كما يمثل الموقع المنصة المعلوماتية والإحصائية الأولى على صعيد المؤسسات الدينية ومنها العتبات المقدسات، مع طموح كبير لفريق العمل صوب مجاراة المواقع المتخصصة في مجال البحث والرصد والتحليل والتخطيط والترقيم والتكميم.
يستند الموقع الى الأسس المنهجية والإحصائية في الانتقاء والتصنيف والتحليل والتوصيف واكتشاف العلاقات الارتباطية بين السبب والنتيجة، مع تصديره المعلومة بشكل شمولي من خلال تناوله للدراسات السابقة والمعاصرة؛ سواء تلك التي يجريها المركز أو غيره، بعد الأخذ بلحاظ الاعتبار رصانة المعلومة وموثوقيتها؛ لتطرح ـ بعد ذلك ـ بأسلوب علمي موضوعي.
يُعد محاولة لإيصال المعلومة ـ أي معلومة وكل معلومة ـ الى المستخدمين بمختلف تخصصاتها وتوجهاتهم؛ بأسلوب سھل الاستخدام، مع سعي حثيث لتلبية احتياجات الدارسين والباحثين والمسؤولين والمخططين وراسمي السياسات ومتخذي القرارات في الحكومة العراقية ووزاراتها وھیئات ومؤسسات القطاع العام والمنظمات والمؤسسات غیر الحكومیة والجمعيات والنقابات والاتحادات المھنیة والوكالات الخبرية، فضلا عن الصحف ومحطات الإذاعة والتلفزيون والمجلات العلمية المھتمة بالشؤون الاقتصادية والاجتماعية والسیاسیة؛ من خلال توفير إحصائيات ذات صلة بالمواضيع والفئات والعناوين المستهدفة.
كما يسهل الموقع الحصول على المعلومات المطلوبة ـ أي معلومة ـ كونه منصة رسمية لإصدار الإحصائيات والمعلومات، وبذلك يكون بمثابة مرشد ينير طريق طلاب المعلومة.
يمتاز الموقع بابتعاده عن المثيرات الصورية، متجها صوب الترميز (الايقونة) لكيلا تمنح الصورة؛ المعلومة شكلا غير ما تقصده، خصوصا وانه توسل الى انتخاب معلوماته وتخريج احصاءاته بوسائله العلمية وأولها ادارته من قبل أكاديميين باختصاصات متنوعة، لذا نجد فيه من تخصص بعلم النفس والاجتماع والإحصاء والقانون والسياسة والاقتصاد وغيرها.
موقع "مركز الكفيل للمعلومات والدراسات الإحصائية" هو موقع معلوماتي يُعنى بترقيم وتكميم المعلومة السكانية والمجتمعية والفعالياتية بل وأية معلومة أخرى، المحلية منها والأجنبية، فضلا عن منجزات العتبة العباسية المقدسة؛ كونهُ تابع لها رسمياً.
كما يمثل الموقع المنصة المعلوماتية والإحصائية الأولى على صعيد المؤسسات الدينية ومنها العتبات المقدسات، مع طموح كبير لفريق العمل صوب مجاراة المواقع المتخصصة في مجال البحث والرصد والتحليل والتخطيط والترقيم والتكميم.
يستند الموقع الى الأسس المنهجية والإحصائية في الانتقاء والتصنيف والتحليل والتوصيف واكتشاف العلاقات الارتباطية بين السبب والنتيجة، مع تصديره المعلومة بشكل شمولي من خلال تناوله للدراسات السابقة والمعاصرة؛ سواء تلك التي يجريها المركز أو غيره، بعد الأخذ بلحاظ الاعتبار رصانة المعلومة وموثوقيتها؛ لتطرح ـ بعد ذلك ـ بأسلوب علمي موضوعي.
يُعد محاولة لإيصال المعلومة ـ أي معلومة وكل معلومة ـ الى المستخدمين بمختلف تخصصاتها وتوجهاتهم؛ بأسلوب سھل الاستخدام، مع سعي حثيث لتلبية احتياجات الدارسين والباحثين والمسؤولين والمخططين وراسمي السياسات ومتخذي القرارات في الحكومة العراقية ووزاراتها وھیئات ومؤسسات القطاع العام والمنظمات والمؤسسات غیر الحكومیة والجمعيات والنقابات والاتحادات المھنیة والوكالات الخبرية، فضلا عن الصحف ومحطات الإذاعة والتلفزيون والمجلات العلمية المھتمة بالشؤون الاقتصادية والاجتماعية والسیاسیة؛ من خلال توفير إحصائيات ذات صلة بالمواضيع والفئات والعناوين المستهدفة.
كما يسهل الموقع الحصول على المعلومات المطلوبة ـ أي معلومة ـ كونه منصة رسمية لإصدار الإحصائيات والمعلومات، وبذلك يكون بمثابة مرشد ينير طريق طلاب المعلومة.
يمتاز الموقع بابتعاده عن المثيرات الصورية، متجها صوب الترميز (الايقونة) لكيلا تمنح الصورة؛ المعلومة شكلا غير ما تقصده، خصوصا وانه توسل الى انتخاب معلوماته وتخريج احصاءاته بوسائله العلمية وأولها ادارته من قبل أكاديميين باختصاصات متنوعة، لذا نجد فيه من تخصص بعلم النفس والاجتماع والإحصاء والقانون والسياسة والاقتصاد وغيرها.
لا يختلف اثنان منا في إن للتفكير الخلاق دورا كبيرا في حياة الإنسان العصرية من خلال زيادة طموحه ورغبته بالإنجاز وإيجاده الحلول السليمة والمناسبة لكل مشكل يمكن أن يواجهه، ما يجعل له أهمية كبرى في حل المعوقات، سواء ما كان منها شخصيا أو مهنيا، ومن أولى هذه المهارات التوظيفية هي مهارات حل المشكلات، نظرا لأهميتها القصوى في تسيير حياة الفرد، ما يجعلها على رأس قائمة المهارات المطلوبة بعد مهارات الاتصال ثم المهارات الشخصية والادارية والتنظيمية.
والتفكير الإبداعي ـ وإن شأت فقل التفكير التفريقي او المتشعب (Divergent Thinking) ـ هو نمط من أنماط التفكير الإثرائي، بل أنه أهم العمليات المعرفية النوعية، حيث يتولد عنها عددا كبيرا من الأفكار الغريبة وغير المألوفة لحل أي مشكلة بنمطية ابتكارية وفكرة جديدة او غير نمطية.وعلى هذا وذاك، فمائز التفكير التفريقي (المتشعب أو الإبداعي) هو توجه أو تحرك ما ، بعيدا باتجاهات متباينة ومتشعبة الآراء والأفكار لأنتاج عددا من الاوجه ذات العلاقة بالموضوع، ولهذا النوع من التفكير صلة بالإبداع بسبب ما، يولده من أفكار وحلول جديدة.
ويرتبط هذا النوع من التفكير بنتيجة المعلومات وتطويرها وتحسنها، وصولا إلى معلومات وأفكار ونواتج جديدة، وذلك من خلال المعلومات المتاحة، ويكون التأكيد هنا على نوعية الناتج وأصالته، وذلك يعني أن الفرد يمكن ألا يصل إلى إجابة واحدة صحيحة، لأنه ينطلق في تفكيره وراء إجابات متعددة، وهذا ما يقابل عمليات التفكير الابداعي بالاعتماد على عصف الأفكار وكثرتها.
ويعد العالم (سيبرمان) أول من قدم تفسيرا شاملا جامعا مانعا لمصطلح "التفكير المتشعب" من خلال قيامه بإعداد قوانين ابتكارية مثل قانون إدراك العلاقة وقانون إدراك المتعلقات، في وقت أشرك فيه الطيطي التفكير التفريقي (المتشعب) والتفكير الإبداعي بعنصرين مهمين هما "الطلاقة" و "المرونة"، ويضاف لها الاصالة والتفاصيل حسب رأي تورانس، كما بين الاول أن العوامل المؤثرة في التفكير الإبداعي هي نفسها التي تؤثر على التفكير المتشعب.
ويتمثل التفكير المتشعب ـ حسب سيبرمان، بـ (التركيب، التأليف، إدراك العلاقات الجديدة، إعادة التصنيف، ادخال تحسينات)، في حين حددته تغريد عمران بـ (التفكير الافتراضي، التفكير العكسي أو الانقلابي، الأنظمة الرمزية، التناظر، تحليل وجهات النظر، التكملة، التحليل الشبكى، خرائط العقل، خرائط المعرفة).