تناول الكتاب مفهوم الصداقة ودوافعها الاجتماعية والنفسية، متطرقا الى أهم العوامل المؤثرة بها، وبشكل أخص من خلال علم النفس، ما حدا بالكاتب الى تقسيم كتابه الى عشرة فصول، كان الأول منها بعنوان (الصداقة في التراثين اليوناني والإسلامي)، في حين عنون الفصل
تناول الكتاب مفهوم الصداقة ودوافعها الاجتماعية والنفسية، متطرقا الى أهم العوامل المؤثرة بها، وبشكل أخص من خلال علم النفس، ما حدا بالكاتب الى تقسيم كتابه الى عشرة فصول، كان الأول منها بعنوان (الصداقة في التراثين اليوناني والإسلامي)، في حين عنون الفصل
تناول الكتاب مفهوم الصداقة ودوافعها الاجتماعية والنفسية، متطرقا الى أهم العوامل المؤثرة بها، وبشكل أخص من خلال علم النفس، ما حدا بالكاتب الى تقسيم كتابه الى عشرة فصول، كان الأول منها بعنوان (الصداقة في التراثين اليوناني والإسلامي)، في حين عنون الفصل
تناول الكتاب مفهوم الصداقة ودوافعها الاجتماعية والنفسية، متطرقا الى أهم العوامل المؤثرة بها، وبشكل أخص من خلال علم النفس، ما حدا بالكاتب الى تقسيم كتابه الى عشرة فصول، كان الأول منها بعنوان (الصداقة في التراثين اليوناني والإسلامي)، في حين عنون الفصل